في جولة بدراجتنا النارية في غيلنا الحبيبة ومع تأهب الشمس للغروب
مررت بجانب الحديقة في شارع الستين التي أُنشأت لإعطاء البلاد جمالاً وروعة
وحماية ذلك المكان من السماسرة ...................
كانت الحديقة ممتلئة ومكتضة بالنساء مع أطفالهن والبنات مع صديقاتهن شدني
وقوف شباب في مقتبل العمر واقفين تدور أعينهم مسلطة الضوءعلى العنصر
النسائي (يراهقون) الحديقة ممتلئة بالناس والكل يمر في الشارع ولاأحد يحرك
ساكناً
فأنا من هنا أوجه نداء إلى كل من:
الآباء:
لماذا يخرجن بناتكم مع صديقاتهن إلى الحديقة ؟؟؟؟أليس مكان أخر غير ذلك
للترفيه؟؟؟
لماذا يجلسن بعض بناتكم في الحديقة إلى مابعد صلاة العشاء ؟؟؟؟؟
لماذا تزودهن بالجوالات ؟؟؟؟؟
لماذا تسمحون لهن بشراء البطلونات ؟؟؟؟
لماذ الثقة أكبر فيهن؟؟؟؟
رجال الأمن
لماذا تتركون هؤلاء يخربون المجتمع بهذا العمل الذي يزيد من اللقاء في
المجتمع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا عندما يُسب الرئيس وترسم أعلام الجنوب وتقام المظاهرات تكثفون من
نشاطكم وعندما تفعل هذه الأعمال اللاأخلاقية تترك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا لنقف وقفة جادة ضد هذا الأمر خاصة أننا نملك المخزون الديني والثقافي
والطبي والإعلامي لمحاربة هذه العادة التي تؤشر ببداية الشر وهلاك الأخلاق
في غيل باوزير
ولنعمل على توعية هذه الفئة لأنهم مساكين لم يجدوا من يوجههم للأعمال التي
تعود على مجتمعه بالنفع وهم ضحية القنوات والمجلات الهابطة
مررت بجانب الحديقة في شارع الستين التي أُنشأت لإعطاء البلاد جمالاً وروعة
وحماية ذلك المكان من السماسرة ...................
كانت الحديقة ممتلئة ومكتضة بالنساء مع أطفالهن والبنات مع صديقاتهن شدني
وقوف شباب في مقتبل العمر واقفين تدور أعينهم مسلطة الضوءعلى العنصر
النسائي (يراهقون) الحديقة ممتلئة بالناس والكل يمر في الشارع ولاأحد يحرك
ساكناً
فأنا من هنا أوجه نداء إلى كل من:
الآباء:
لماذا يخرجن بناتكم مع صديقاتهن إلى الحديقة ؟؟؟؟أليس مكان أخر غير ذلك
للترفيه؟؟؟
لماذا يجلسن بعض بناتكم في الحديقة إلى مابعد صلاة العشاء ؟؟؟؟؟
لماذا تزودهن بالجوالات ؟؟؟؟؟
لماذا تسمحون لهن بشراء البطلونات ؟؟؟؟
لماذ الثقة أكبر فيهن؟؟؟؟
رجال الأمن
لماذا تتركون هؤلاء يخربون المجتمع بهذا العمل الذي يزيد من اللقاء في
المجتمع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا عندما يُسب الرئيس وترسم أعلام الجنوب وتقام المظاهرات تكثفون من
نشاطكم وعندما تفعل هذه الأعمال اللاأخلاقية تترك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا لنقف وقفة جادة ضد هذا الأمر خاصة أننا نملك المخزون الديني والثقافي
والطبي والإعلامي لمحاربة هذه العادة التي تؤشر ببداية الشر وهلاك الأخلاق
في غيل باوزير
ولنعمل على توعية هذه الفئة لأنهم مساكين لم يجدوا من يوجههم للأعمال التي
تعود على مجتمعه بالنفع وهم ضحية القنوات والمجلات الهابطة